Breaking News

‫#‏أعقلها_وتوكل‬

‫#‏أعقلها_وتوكل‬

كل واحد بيجى علية وقت بيبقى مستنى حد يقولة اة ولا لأ ... اعمل دة ولا 
متعملوش ...خد الخطوة دى ولا متخدهاش ... ودة غالبا لما بيكون موضوع حيوى او قرار كبير .

الجديد بقى انك مبتلاقيش الحد دة خالص ... فى حين انك ممكن تكون انت الحد دة 
لناس كتير قوى ... زى ما بيقولوا كدة باب النجار مخللع ... طب والعمل !!

العمل كالتالى :-


اول حاجة انت هتراجع نيتك فى الموضوع دة .... يعنى هتراج نفسك فى دقيقتين 
كدة تشوف انت نيتك من الحاجة دى اية ... خير ولا شر .... "انت هتحاسب 
على النية على فكرة"


بعد كدة هتاخد بالاسباب اللى واضحة قدامك وظاهرة ... وهتحاول تبعد تماما عن
 قوانين الاحتمالات والتوقعات ... لان كلمة احتمال او توقع دى بتبقى عاملة زى
 الصندوق اللى بيحتوى على المكونات التالية ( ميول + مخاوف + شكوك +
 أوهام + شيطان + خبرات سابقة ... ألخ ألخ ألخ ) ... يبقى على قد ما تقدر
 هتبعد تماما عن الصندوق دة ... وتركز مع الحاجات اللى انت شايفها ملموسة
 قدامك بس ..

بعد كدة هتتوجة لربنا ... مش التزام وروحانيات والجو دة ... لا خالص ... دة
 منطقى جدا .. وتعالى اقولك لية الخطوة دى منطقية جدا ....

انت بالخطوتين اللى فى الاول اللى عملتهم انت كدة عرفت وقررت بنائا على

 الحاجات الظاهرة اللى انت شايفها واللى عارفها ... كدة فاضل جانب مخدتش بالك

 منة الجانب اللى مش ظاهر .. واللى قولنا علية فى الجزئية بتاعت التوقعات ....

لما تتوجة لله وتستشيرة فى امر معين انت بكدة بتطلب من الله الاذن فى شىء معين

 ... وكمان دة اعتراف كامل منك لله انك على يقين تام بعلم الله للغيب .. او

 الحاجات اللى مش ظاهرة ...

وهنا ربنا بيريحك نفسيا للقرار اللى انت اخدتة بنائا على الحاجات اللى ظاهرة ...

 او بيبعدك عن الامر دة بحيث بتلاقى نفسك وبدون مقدمات بتنفر من الامر دة زى

 ما بيقولوا كدة بين يوم وليلة بدون اسباب .

او بيبدأ يظهرلك دلائل ملموسة بتخليك ترجح أحدى الخيارات .

لو مشيت على المعادلة دى فى اى قرار فى حياتك هتشعر برضا مفاجىء تجاة اى
 نتيجة هتحصل فى القرار دة ... لان وببساطة عملت اللى عليك وزيادة .


ليست هناك تعليقات